ليتواصل اللقاء



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ليتواصل اللقاء

ليتواصل اللقاء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ليتواصل اللقاء

المنتدى التواصلي لأساتذة التربية الإسلامية

مرحبا بكم في المنتدى التواصلي لخريجي المركز التربوي الجهوي بمراكش فوج :  2009 / 2010 شعبة التربية الاسلامية 
نهيب بجميع الأساتذة الفضلاء إغناء المنتدى بمشاركاتهم القيمة حتى يبقى هذا المنتدى جسرا للتواصل البناء و الهادف
نذكر زوارنا الكرام و الغيورين على مادة التربية الاسلامية ان المنتدى يرحب بكل الاعضاء تلاميذ كانوا او اساتذة او في طور التخرج ... ملتمسين منهم اغناء منتداهم هذا بكل ما يفيد .

المواضيع الأخيرة

» كتاب في طرق التدريس (( PDF ))
الرغبة في القراءة Emptyالثلاثاء ديسمبر 24, 2013 2:02 pm من طرف karimi

» البرامج والتوجيهات التربوية الخاصة بمادة التربية الإسلامية بسلك التعليم الثانوي الإعدادي
الرغبة في القراءة Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2013 4:26 pm من طرف ادير

» محموعة خطب ومقالات رائقة لأستاذنا الدكتور محمد ويلالي حفظه الله
الرغبة في القراءة Emptyالجمعة نوفمبر 08, 2013 12:56 am من طرف سيدي محمد

» نموذج امتخان الدخول إلى المراكز التربوية الجهوية ( CPR ) سنة : ( 2007 )
الرغبة في القراءة Emptyالسبت سبتمبر 07, 2013 11:54 am من طرف youssef

» الوضعية المشكلة كمدخل ديداكتيكي وخصوصيات مادة التربية الإسلامية
الرغبة في القراءة Emptyالإثنين فبراير 18, 2013 2:08 pm من طرف الاستاذة ام نائل

» موضوع حول النظرية البنائية لبياجيه بتقنية بوربوانت
الرغبة في القراءة Emptyالإثنين فبراير 04, 2013 12:37 am من طرف غسان عبد العزيز

» الامتحان الموحد المحلي للثالثة اعدادي
الرغبة في القراءة Emptyالجمعة ديسمبر 28, 2012 2:03 pm من طرف عبداللطيف الكريمي

» قراءة خاشعة بصوت الأستاذ المقرئ:مصطفى بويدان
الرغبة في القراءة Emptyالثلاثاء يوليو 03, 2012 4:59 am من طرف faiz

» ما شاع ولم يثبت في السيرة النبوية
الرغبة في القراءة Emptyالثلاثاء يوليو 03, 2012 4:58 am من طرف faiz

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 14 بتاريخ الأحد ديسمبر 30, 2012 9:33 am

 
 

le matin
*********
l'opinion
*********
la map
*********
المنتخب
*********
aujourd hui le maroc
*********
al3alam
*********
telquel
*********
التجديد
*********
الأحداث المغربية
*********
morocco sport
*********
la gazitte
*********
المساء
*********
sayitadi al arabia
*********
جريدة الصباح
*********
Economiste
*********
liberation
*********
الصحراء المغربية
*********
al Bayane
*********
جريدة بيان اليوم
*********
جريدة النخبة
*********
Morocco Daily
*********
جريدة الإتحاد الإشتراكي
*********
جريدة التجديد
*********
جريدة النهار المغربية
*********
جريدة الحكة الشعبية
*********
جريدة الرياضة


2 مشترك

    الرغبة في القراءة

    أم سارة
    أم سارة


    عدد المساهمات : 40
    تاريخ التسجيل : 28/11/2010

    الرغبة في القراءة Empty الرغبة في القراءة

    مُساهمة من طرف أم سارة السبت يناير 08, 2011 1:21 pm

    يقولون: أنت لا تستطيع معرفة اهتمامات الناس حين يكونون مشغولين، لكن أعطهم وقتاً حراً، أو اجعلهم في موقف ينتظرون فيه حدوث شيء، ثم تأمل في الأمور التي ينشغلون بها، وهذا صحيح، وقد رأيت أن الانتظار مدة أربع أو خمس ساعات في المطارات الدولية بين رحلة ورحلة يكشف فعلاً عن اهتمامات الناس، وقد رأيت ذلك مرات عديدة، كما رآه غيري؛ فالأوربيون ـ والغربيون عموماً تكون معهم ـ غالباً ـ كتبهم وحاسباتهم الشخصية، وبها يملؤون وقت الانتظار بين رحلة وأخرى، أما أبناء ما يُسمّى بالدول النامية فإنك ترى معظمهم حائرين في ملء الفراغ الذي أتيح إليهم؛ فمنهم من ينام على كرسيه، ومنهم من يذهب إلى مكان تناول القهوة والشاي، ومنهم من يقلِّب نظره في الجالسين والعابرين.. ولا شك أن الفارق بين هؤلاء وأولئك لم يأت من الموروث الجيني، وإنما من التربية والتنشئة والبيئة.
    لو تساءلنا عن أساليب تحبيب القراءة إلى الصغار، فإن الجواب سيُغرقنا بالعشرات من التفاصيل الصغيرة، فلنتحدث إذن عن المبادرات والأساليب الأساسية، وهي أيضاً كثيرة، ولعل أهمها الآتي:
    1ـ أسرة مهتمة: الخطوط العميقة في شخصية الطفل تُرسم في السنوات الست الأولى من عمره، ولهذا فإن الأسرة هي التي تتحمل العبء الأكبر في صناعة رغبات الطفل، ومنها الرغبة في القراءة. إن الأسرة هي التي ترجَّح ما أمام الطفل من خيارات، وهي التي توجِد في نفسه الميل إلى القراءة والرسم والتلوين والكتابة، كما أنها هي التي تتيح له أن يتعود الانغماس في اللهو واللعب والخروج مع الرفاق وتتبع الأمور التافهة؛ ولهذا فإن اهتمام الأسرة بتعويد أطفالها على القراءة هو شرط أولي وأساسي، ولطالما كان الاهتمام أباً لمعظم الفضائل.
    2- أسرة قارئة: الأسرة القارئة ليست هي الأسرة المتعلمة، لكنها الأسرة التي يمارس أفرادها القراءة كل يوم؛ إذ إن الطفل حيثما التفت وجد أباً ممسكاً بكتاب، أو أخاً يرسم شيئاً، أو أماً تشرح لأخيه شيئاً غامضاً في أحد المقررات الدراسية. إن مشاهدات الطفل لهذه الأنشطة تجعله يوقن بأن العيش مع الكتب والورق والأقلام هو العيش الطبيعي، وقد أجرت الرابطة الأمريكية لمجالس الآباء استطلاعاً حول موضوع القراءة لدى الصغار، وقد تبين من ذلك الاستطلاع أن (82%) من الأطفال الذين لا يحبون القراءة لم يحظوا بتشجيع آبائهم وأمهاتهم. ولا ريب أن التشجيع على القراءة لا يكون بالحث ولكن بإيجاد جو، يقتدي فيه الصغار بالكبار؛ ولهذا يمكن القول: إن أطفالنا لا يمارسون نشاط القراءة؛ لأننا نحن الكبار لا نفعل ذلك!
    3- المكتبة المنزلية:
    حين تدخل إلى بيوت معظم الغربيين تجد الكتاب في كل ركن من أركان المنزل، ولهذا فإن الطفل يألف وجود الكتب، ويألف رؤية من يقرؤها في كل وقت. كثير من بيوتنا خالٍ من أي مكتبة، وبعضها فيه مكتبات، ولكنها أشبه بالمتاحف؛ إنها لتزيين المنزل، وليست لنفع أهله، لهذا لا تمتد إليها أي يد!
    المطلوب أن تكون هناك مكتبة تغذي عقول الصغار والكبار، ويشترك جميع أفراد الأسرة في اختيارها، وهي تحتاج إلى تجديد وتغذية مستمرة.
    4- ضبط استخدام وسائل التقنية
    قد تبين بما لا يدع مجالاً للشك أن التلفاز والإنترنت والجوّال والألعاب الإلكترونية قد أضعفت القدرة على التركيز لدى الناشئة، وجعلت معظم اهتماماتهم قصيرة الآجال، وهذا مضادّ لكل عمليات التثقف الرصين، ومن هنا فإن على الأسرة ألاّ تسمح بدخول "الكتاب" في منافسة مع الأدوات الإلكترونية؛ لأن هزيمة الكتاب ستكون حينئذ محقَّقة، ولهذا فإن من المهم جداً ألاّ يُسمح للأطفال باستخدام "النت" والجلوس أمام التلفاز... إلاّ مدة ساعة أو ساعتين يومياً، وحينئذ سنجد أن الأطفال يتجهون إلى قراءة القصص والروايات والكتب بوصفها المخرج الوحيد من الملل والسأم، ومع الأيام يشعرون بمتعة القراءة وتتعلق قلوبهم بالكتب.
    إن صغارنا سيتملكون الرغبة في القراءة حين ندرك نحن الكبار أن مسؤوليتنا تجاه تثقيفهم وتغذية عقولهم لا تقل عن مسؤوليتنا في تغذية أجسامهم؛ وعلى الله قصد السبيل.[/b][b]
    مصطفى بويدان-
    مصطفى بويدان-
    Admin


    عدد المساهمات : 97
    تاريخ التسجيل : 16/04/2010
    العمر : 39

    الرغبة في القراءة Empty رد: الرغبة في القراءة

    مُساهمة من طرف مصطفى بويدان- الأحد يناير 09, 2011 12:02 pm


    بوركت اختي ام سارة على هذا المقال الرائع

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 1:03 am